تحية وتقديرا لكل من يحب او تذكر يوما ان له صلة تربطه بالشقائق .فالانسان بدون انتماء كالشجرة بدون جزور مصيرها الانتهاء.وتتفاوت درجات حب الوطن من شخص لاخر ولكن الانسان الاصيل مثل اخونا هندي يظل مثلا يحتذي به لانك لاتجده يسطر مقالاا وخاطرة اورد لموضوع الا وتجده يسطر بيراعه(الخبر-الشقائق) هندي قدوة لنا نتمني ان نسير علي دربه لا نبخل علي كل ما يجعل الشقائق نموذجا للقرية التي دائما ابناءها يقدمون برائهم ومالهم ما يجعلها في مصاف القري المتطورة بانسانها اولا وخدماتها لاحقا.