للديوان مكانة كبيرة لاهلنا زمان حيث يجتمعون فيه بعد ان ياتوا من الحواشات ولا يحبون الجلوس في بيوتهم حيث تكون الونسة ولعب الكتشينة والاكل مع بعض.وكم من مناسبات اقيم سرادقها في هذان الديوانين .والحمد لله سمعت بانه تم تشييد ديوان البشير من جديد.وان اتذكر انو كان في واحد قاعد طوالي في الديوان وشغال مع البشير في الحواشه وكان طارق وقدورة وعبدالناصر بيشاغلوه كتير وخاصة في رمضان اي واحد عايز يديو ابري وليمون وكسرة وهو ما بيقول لا بينسف اي حاجه!
اتمني ان نهتم بيهم كتير لانو الاعياد دائما الفطور بيكون في ديوان حاج الامين مع مدائح المرحوم عمنا ابراهيم ازرق وعمنا بابكر.
لا اله الا الله محمد رسول الله.يا نفيسة شن وداك للمريسة والتمباك.