الشقائق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى قرية طيبة الشقائق
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات قرية طيبة الشقائق ترحب بكم ونتمنى لكم اجمل الاوقات معنا مع تحياتى مدير عام المنتدى
 

 

 حكايات شتى ..بابكر عباس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hindhindii
تقني
تقني



عدد الرسائل : 432
نقاط : 56945
تاريخ التسجيل : 12/01/2009

حكايات شتى ..بابكر عباس  Empty
مُساهمةموضوع: حكايات شتى ..بابكر عباس    حكايات شتى ..بابكر عباس  I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 27, 2011 3:09 pm


عباس محمَّد
الثلاثاء, 28 حزيران/يونيو 2011 16:45
(1)
٭ المساحة المستقطعة والمسورة المقترحة لقيام كلية القرآن الكريم بمدينة الهلالية تساوي مساحة «مكة والمدينة» بالسعودية.. فهل يبدأ تشييدها قريباً أم تظل على حالها بلا معتمرين أو حجاج لسنوات كثيرة قادمة؟!
(2)
٭ وفي الهلالية أيضاً لايزال المواطن هناك ينتظر رداً على ما جاء بالصحف حول أرض «بيت الضيافة» التي تبرّع بها الرئيس الراحل نميري.. حيث لم يتم تشييده وتوزعت الأرض الآن لورثة تباع القطعة منها «بالشيء الفلاني» وهي لاتزال مسجلة باسم جمهورية السودان.. ويتساءلون كيف حدث ذلك وهم ينتظرون وصول لجنة ولائية أو «رفاعية» لحسم الأمر.
(3)
٭ شركة الأقطان السودانية هل هي تابعة لمشروع الجزيرة أم أن مشروع الجزيرة تابع للشركة؟! حيث قام رئيسها الترابي ومديرها عابدين بتدشين حملة زراعة القطن «الأكالا» يرافقهم والي الجزيرة!!
(4)
٭ ولأكثر من خمسة أيام ظللت أتصفح الصحف الصادرة في الخرطوم، حيث لم يصادفنِ خبراً رياضياً أو فنياً أو «مفيداً» وارد من «أرض المحنة».. الجزيرة.. وبالمناسبة أرض المحنة هذه هي اسم جديد لمحالج القطن التي أُنشئت بديلاً للمحالج القديمة التي يبدو أنها بيعت خلال «فورة» بيع أصول المشروع الأخيرة. ونسأل، هل الدخول لأريتريا بالبطاقة الشخصية شجّع إدارة نادي الاتحاد مدني لإقامة معسكر هناك؟!
(5)
٭ جاء في أخبار الصحف الأسبوع الماضي أن آل الشيخ ودبدر «يرفضون» صرف التعويضات.. ثم وآل بدر «يقررون» صرف التعويضات.. وما بين يرفضون ويقررون يبقى الدعاء لهم آل بدر بالشرق في «أم ضواً بان» بالتوفيق ويبقى الدعاء على واحد منهم في «الجزيرة المروية» (بالسداد)!!
(6)
٭ نسبة لتلف ذاكرة الكاميرا التي تحمل صور المزارعين الذين استطلعناهم حول أداء «إتحاد مزارعي الجزيرة والمناقل» نرجو الإعتذار لهم آملين الوصول إليهم خلال الأيام القليلة القادمة لأخذ صور جديدة تمكننا من نشر الاستطلاع الذي أعلنا عنه الأسبوع الماضي.. فمعذرة.
(7)
٭ قالت وزارة التربية والتعليم الاتحادية أنه لا رسوم دراسية على التلاميذ.. لكننا في شرق الجزيرة دفعنا في الأسبوع الأول لبداية الدراسة مبلغ (001) جنيه قسط أول!!
(8)
٭ لمن تتبع ملكية التراكتورات التي اعتلى البروف الزبير إحداها في صور الصفحات الإعلانية بصحف الخرطوم وعلى شماله وقف «البَلِف» كما تقول لغة الكماسرة.. مجرد سؤال!!
(9)
٭ هل يُغري النجاح الذي حققته مواصلات ولاية الخرطوم بأن تنقل ولاية الجزيرة التجرية الى ود مدني (مواصلات داخلية) حتى «تفك» التكدس الحادث لمئات الحافلات بأنواعها الثلاث؟.. وهل تعتبر التجربة الفاشلة لمواصلات ولاية الجزيرةالسابقة مدخلاً للنجاح؟! ونسأل أليس هناك مشروع بديل لمن يدخل المعاش من أهل ود مدني غير شراء عربة أمجاد؟!!
(10)
٭ والمياه المتدفقة من الصهريج اليتيم بالبشاقرة شرق الذي يحتاج لصيانة عاجلة يذهب نصفها للشوارع وللحفر التي يتوالد فيها البعوض الناقل للملاريا.. والشكوى «الطويلة» المكتوبة لمعتمد شرق الجزيرة الأستاذ عبد المنعم الترابي نرسلها عبر هذه السطور «القليلة» ونثق تماماً أنها ستجد عنده العناية الكافية.. ولا نزيد.
(11)
٭ كان الصوت الصادر عن «الساوند سيستم» يغطي مسافة تقدر بأميال.. ومطرب ذو صوت «حميري، خمير وأجش» يطرد النوم من عيون المتعبين القادمين لتوهم من المأتم الذي لا يبعد إلا أمتار قليلة عن مكان الحفل.. هذا ما حدث ليلة الجمعة وتكرر مرات ومرات، لكن ما يستغرب له أن ذلك قد حدث في البشاقرة شرق.. وهي واحدة من أعرق قرى الجزيرة.. فما الذي تغيّر.. سؤال نوجهه ولا نتتظر إجابة عليه؟!
(12)
٭ لما كنت من المداومين على التهام «استفهامات» أستاذنا أحمد المصطفى إبراهيم بصحيفة (الإنتباهة).. فقد تمنيت أن أكون مشاركاً أهلي في القلقالة احتفالهم بعودة الأستاذ خلف الله حسن معافى بفضل الله.. فما كتبه الأستاذ أحمد عن هذا الرجل المعلم العلم الذي يمثل إرث وأخلاق أهل الجزيرة يجعلنا دائماً نفاخر بأمثال هؤلاء الزارعين الخير والمودة بين الناس.. فلأحمد ولخلف الله ولأهل القلقالة المبدعين وافر الود.

بنادي الخريجين في ودمدني : دستور السودان مابعد الإنفصال

د. أمين مكي مدني: التاسع من يوليو المقبل يوم مشهود ونقطة تحول في تاريخ السودان

أ.د. اسماعيل الحاج موسى: علينا أن نتراضى لدستور جديد من أجل بناء الأمة ومستقبل السودان

مدني ـ بابكر
نظم نادي الخريجين في ود مدني مساء يوم الخميس 32 يونيو 1102م ندوة سياسية كبرى بعنوان: «دستور السودان مابعد الإنفصال» تحدث فيها الدكتور أمين مكي مدني والبروفيسور إسماعيل الحاج موسى والأستاذ جعفر مبارك رئيس نادي الخريجين بودمدني الذي إستعرض مسيرة النادي منذ تأسيسه وإنتماءاته للقضايا السياسية منذ الحقبة الأولى لإستقلال البلاد في العام 1956م ودوره في تنظيم العديد من الندوات واللقاءات السياسية التي تؤكد ريادة النادي.
وأعرب عن شكره للمتحدثين وثمّن دور الدكتور الفاتح يوسف الشيخ نائب رئيس المجلس التشريعي بولاية الجزيرة ودعمه وتوجيهه المستمر للنادي خلال الفترة الماضية.

المدير الجديد لمشروع الجزيرة هل يرجع بنا لخمسين سنةٍ مضت؟!!

قلنا قبلاً، أن من تسند إليه مهمة إدارة مشروع الجزيرة ـ والذي هو بمثابة دولة مكتملة العناصر ـ لابد أن يكون بدءاً ملماً بتاريخ هذا المشروع منذ نشأته وحتى لحظة (التوكل) التي اتخذها المدير الجديد بقبوله هذه الوظيفة ذات المهام (الخطيرة)..
فنحن لا نطالب هذا المدير بنقلة (للأمام) بل نطالبه أن يعمل على إعادة هذا المشروع لما كان عليه الحال قبل خمسين سنة مضت.. فعليه أن يقرأ ويستمع ويشاور الآخرين في كيفية الوصول بالمزارعين والزراعة، لذلك العهد الزاهر المليء بالعمل والإنتاج والتواصل الحميم بين الكافة مسئولين ومزارعين وسكان وغيرهم من القادمين من كافة أنحاء البلاد طلباً للرزق..
٭ ولا نود أن نقول إن الخدمات الاجتماعية التي كان يقدمها المشروع كانت تكفل العلاج والتعليم والطرق والرياضة قبل أن نقرأ كتابه الذي أعده ليقنع به أولئك القابضين على الجمر سنيناً عددا بأن هناك جديداً..
ولا نود أيضاً القول إن السبب الرئيسي (للموت) في الجزيرة بالملاريا والبلهارسيا والذي لازال يحصد أرواح الكثيرين من الذين قدموا لهذا البلد الطيب الكثير.. والأحياء منهم لايزالوا يحلمون بأن يقدموا المزيد من التضحيات إن همو تملكتهم الطمأنينة بأن هناك من يحاول إنقاذهم مما حاق بهم من فقر مدقع وحالٍ لا يسر وشعورهم بأن من جاءهم الآن يعرف تماماً قدرهم وصبرهم وشقاءهم من أجل الآخرين.
ولا نود أن نقول إن الكثير من القرى قد هجرها أهلها بحثاً عن سبل كسب عيش أخرى بعد أن كان يأتيهم الآخرون مهاجرين طلباً للرزق عندهم..
وأخيراً نود أن نقول لأهل المشروع: عليهم وعلينا التفاؤل خيراً بالقادم الجديد.. آملين ألا يطول الإنتظار؟!
(بابكر)

الجزيرة.. والعجب الأماسي!!
من أوبريت الشريف زين العابدين الهندي
قرآنك بزيم من كنت إنت بلاد
تقاقيبك تضوي الليل زناد في زناد
ما شقاك ضلال إلا انشبح وانحاد
وما جال فيك ظلوم إلا انكبح وانقاد
عزك من قديم محسوب جدود واحفاد
عمروك الرجال تيلاد قصاد تيلاد
زرعوك بالسلالك ومنجل الحصاد
وجرنك في التقى تمتم قرافة وزاد
٭٭٭
مبسوطة ومحكرة لا هَبَكْ لا تبوب
وقطنك زي لتيب الحقنة خاتي عيوب
معلاق منتنى ولوزاً عفى ومكروب
وتيلته طويلة زي خيط الحرير في التوب
٭٭٭
دواوينك مفتحة للضيوف مفروشة
وحلالك مجندرة لا وسخ لا كوشه
شاربه الهمبريب بالساريات مرشوشة
والعجب الأماسي تقول ليالي الروشه
٭٭٭
في مدني الكبير نشأت لك الحيثية
فجرتي المواهب ومنبع الوطنية
بذرة مقدسة إتربت على الحرية
من المؤتمر لي الليلة نامية قوية
٭٭٭
من يومك كسبتي الكاس وشلتي الراية
وافكار المحافل باقية ليهم تاية
بالتعليم سقوك وشبعوك قراية
وأدوك من شبابهم كل حب ورعاية

سنين مرّوا.. ومرّوا سنين!!
دريم لاند..آند..آند..آند!!
٭ قبل أكثر من أربعة أعوام مضت افتتح والي الجزيرة السابق الفريق سرالختم ، ووالي الخرطوم آنذاك الدكتور المتعافي، إفتتحا بقاعة الصداقة معرض البناء والتشييد لمدينة الأحلام (دريم لاند)، وتابع خبر الافتتاح أهلنا في الجزيرة من خلال الأجهزة المسموعة والمرئية والمقروءة.. ثم تساءلوا ـ كما ظلوا يتساءلون دائماً ـ عما يمكن أن يضيفه هذا (المُنتج الجديد) لولايتهم؟.. وقد سبقته الكثير من المشاريع، أهمها (جياد) وقبلها المنطقة الصناعية بالباقير والمشاريع الزراعية التي لا عدد لها ولا حصر في كافة جهات الولاية الفتية والغنية و«الشقية»!!
ـ نعم تساءلوا ولمّا لا يتساءلون!! وهم لا يحسون بوجود عائد لهذه المشاريع التي سبقت «دريم لاند» (يمشي بينهم)!! حتى يكونوا في حالة إستعداد وتهيؤ لتقبل المزيد من الضيوف القادمين عليهم!
ـ نعم إنهم ـ حقيقة ـ لم يسمعوا أو يقرأوا أو يشاهدوا أن واحدة من هذه المؤسسات التي إحتلت المساحات الواسعة الشاسعة من الأراضي بالمشروع قد قامت بتشييد طريق واحد داخلها ولا أنشأت مدرسة تحمل إسمها خدمة لأبناء المزارعين.. ولا هي قادت حملة ولو محدودة لمكافحة الملاريا، ولا ساهمت في استئصال البلهارسيا التي فتكت بآلاف من السكان المغلوب على أمرهم ولا هي عوضت المزارعين عما أصابهم من عطش في مياه الشرب وعطش في ري محصولاتهم.
٭ والناظر الآن لحال قرى الجزيرة يلمس ـ للأسف ـ مدى التدهور المريع الذي أصاب كافة مرافق الخدمات من مراكز صحية وشفخانات، ومدارسٍ لازال تلاميذها جلوساً على الأرض .. و.. و..
٭ وإن كانت إدارة الخدمات بالمشروع التي ظلّت خلال أيام المشروع الزاهرة تتولى تقديم كافة احتياجات المزارعين من الخدمات الأساسية، وقد أصابها ما أصاب البلاد كافة، فإنه في ظل هذه المشاريع القادمة لأرض الجزيرة كان لا بد أن يكون واحداً من البنود المهمة التي تُضمن في إتفاقية الاستثمار الموقعة بين الولاية وبينها المساهمة الفاعلة في تنمية وترقية هذه الخدمات الاجتماعية، وذلك بتحديد «نسبة مئوية» تذهب لهذا الغرض الحيوي المهم، بما يعود على المواطن خيراً ويجعله يحس بوجود مثل هذه المشاريع وتجعله متابعاً لإعلانات أخرى عن مشاريع قادمة فتسكنه الطمأنينة.
٭ وقد رحبنا قبلاً بكل ضيف أتانا مستثمراً، فإننا قد رحبنا بالقادم الجديد آنذاك (القديم الآن) (دريم لاند) وظللنا ننتظر بالعشم كله أن تقدم لنا ما عجز عن تقديمه الآخرون.. لكن يبدو أن انتظارنا قد يطول، ولله الأمر من قبل ومن بعد.. ويا أهل الجزيرة «إتصبروا»!!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكايات شتى ..بابكر عباس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكايات شتى ...بابكر عباس
» الجزيرة حكايات ...بابكر عباس
» حكايات شتى ...بابكر عباس ..أكتوبر
» مبروك العمة وهبة بابكر
» عباس ...عباس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشقائق :: العام :: افكار ومقترحات-
انتقل الى: