من اجل القرية

الاخوة الاعزاء اعضاء وزوار منتدى قريتنا الحبيبة اقترح اعادة احياء فكرة المساهمة الشهرية من جميع العاملين بالخارج لدعم القرية في المجالات التي لا تحتاج لمبلغ ضخمة مثل صيانة نقطة الغيار (الشفخانة) او دعم المدرسة لتحسين بنيتها التحتية او حتي صيانة شبكة المياه التي تعدت عمرها لافتراضي او المسجد وغيرها ويجب الا ننسى ان مثل هذه المساهمات كان لها الدور الكبير والفعال في وضع اللبنة الاولى لمشروع كبير هو مشروع انارة القرية الذي اصبح واقعاً نعيشه الان واقترح من الاخوة العاملين بالسعودية تبني الفكرة وان يتم تعميمها على الجميع وذلك بحكم العدد الاكبر نسبياً من اخوتنا ابناء القرية الذين يعملون بالسعودية ..... مع خالص مودتي ...... ابو ابراهيم

التحية للك ابو ابراهيم .والله مشتاقين واخبارك مقطوعه عنا والتحية لاسرتك الكريمة.لقد عايشت اخي الرشيد خلال اجازتي الفائتة ان كل الخدمات التي طرحت فعلا وبصورة ملحة تحتاج منا ان نبذل قصاري جهدنا باموالنا ووقتنا لكي نفعل شي .لن يتغير شيْ اذا ظللنا جالسن وصامتين .اهلنا يعانوا من شبكو خطوط الماء واي مريض لابد ان يذهب للعديد .وبتعاون وتضافر الجهود مافي شي مستحيل .وانا علي استعداد لطرح هذة الفكرة علي الاخوة بالمملكة لكي نبدأبالكيفية المناسبة والمعقولة .فكثيرا ما نصرف مبالغ بالمكالمات التي يمكن ان تغطي مساهمة شهر او اكثر.وشوقنا للشقائق يزيد كل يوم كل لحظة .ولا شنو يا هندي.!!!!!!!!

التحية للأخوين الكريمين (شوقى والرشيد)للمبادرة الكريمة ..ومعروف سلفا هذا واجب على الجميع فى الداخل وفى الخارج ولكن الذى يشغلنا هو (كيف)كيف نفعل هذا ...وبلغة أهل السياسة (ألية جمع الفلوس) ..يعنى كيف نجمع الفلوس عن طريق فتح حساب أو عن طريق إشتراكات ومناديب أو عن ...أفيدونا أفادكم الله ...إنشاء الله بتحويل رصيد تلفونات

اولا اهنيء نفسي والاخ ابو عثمان بالبدء في العمل بالطريق والذي دائما ما كان يتناول كل شارده ووارده عن كل ما يتعلق بالطريق مرة الاقتباس واخري بالتعليق والمناشدةوالدعوات .وده المنتظر منك وما شاءالله ربنا حباك الكتابة والنشاط .عينا باردة.وانا اؤيد اقتراحك بارسال رصيد لانو هو المتاح والممكن بسهولة ولكن يجب ان نتفق علي اي شريحة يتم الارسال وانا ما عندي مانع ان اقدم بنفسي لهذة الخدمة عشان نكون عمليين وما تكون امنيات وشعارات .لابد ان يكون هنالك تحدي.هل نبدا ب 50 او100 ريال للفرد .الاخ هندي شاور ناس الدمام وهم الاكثرية ونحن في الانتظار.