مع بداية فجر الجمعة 24 أغسطس 2012م نعى لنا الناعى أبونا وحبيبنا الأمين محمد الأمين ...ومن يومها ..
صورته لم تفارق خيالنا ...لأنه عنوان للطيبة والسماحة والزهد والتقوى ..عمرو مازعل زول ...وعمرو ماشاكل زول ...بسيط بساطة أهلى ...نقى نقاء الزهاد والنساك والعباد ...أيام المرض نتمنى أن تكون كفارة ...ولكن برقم مرضه كان يحييك بإبتسامة فيها كل القبول والرضى .....عاش مكافحا فى هدوء ...ومات فى هدوء ...أبوى الأمين رحيلك أوجع أكبادنا ...ونتمنى لك الرحمة والمغفرة ..وإنا لله وإنا إليه راجعون ..